الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين وأصحابه المنتجبين .
عن علي عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله لفاطمة : ( إنّ الله يغضب لغضبكِ ويرضى لرضاكِ ) ( [1] ) .
بمناسبة ولادة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام ينبغي الحديث عن بعض شؤون هذه المرأة الجليلة العظيمة الكاملة .
فاطمة في سطور :
اسمها : فاطمة .
أبوها : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
ولادتها : يوم 20 من شهر جمادى الثانية بعد البعثة بخمس سنين على بعض الأقوال .
صفتها : كانت عليها السلام أشبه الناس وجها وحديثاً وسمتاً وهدياً برسول الله صلى الله عليه وآله .
ألقابها : الزهراء ، الصدِّيقة ، المباركة ، الطاهرة ، الزكية ، الراضية ، المرضية ، المحَدَثة ، الحرة ، السيدة ، العذراء ، الحوراء ، البتول .
كنيتها : أم أبيها .
هجرتها : هي أول امرأة هاجرت إلى المدينة .
زوجها : أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام .
مهرها : 480 درهماًً .
أولادها : الحسن والحسين والمحسن .
بناتها : زينب .
وفاتها : يوم الثلاثاء ، 3 جمادى الثانية سنة 11هـ .
عمرها : 18 سنة . على بعض الأقوال .
وقت الدفن : دفنها أمير المؤمنين عليه السلام ليلاً بوصية منها.
مكان الدفن : دفنها أمير المؤمنين عليه السلام في منزلها .
آثارها : كثيرة منها خطبتها الأولى في مسجد أبيها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والثانية : أمام جمهور نساء المهاجرين والأنصار.
أوقافها : سبعة بساتين .
الحديث المتقدم وهو قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في حق ابنته الطاهرة : (( إنّ الله يغضب لغضبكِ ويرضى لرضاكِ )) له من المعاني والدلالات الكثيرة التي يعجز الإنسان عن إدراكها والوصول إلى مغزاها ولكن نتحدث عن هذا الحديث الشريف بمقدار ما نتمكن عليه ويخطر في بالنا الآن .
وقبل الدخل في ذلك لابد من التعرض إلى معنى الرضا والسخط .
عن علي عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله لفاطمة : ( إنّ الله يغضب لغضبكِ ويرضى لرضاكِ ) ( [1] ) .
بمناسبة ولادة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام ينبغي الحديث عن بعض شؤون هذه المرأة الجليلة العظيمة الكاملة .
فاطمة في سطور :
اسمها : فاطمة .
أبوها : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
ولادتها : يوم 20 من شهر جمادى الثانية بعد البعثة بخمس سنين على بعض الأقوال .
صفتها : كانت عليها السلام أشبه الناس وجها وحديثاً وسمتاً وهدياً برسول الله صلى الله عليه وآله .
ألقابها : الزهراء ، الصدِّيقة ، المباركة ، الطاهرة ، الزكية ، الراضية ، المرضية ، المحَدَثة ، الحرة ، السيدة ، العذراء ، الحوراء ، البتول .
كنيتها : أم أبيها .
هجرتها : هي أول امرأة هاجرت إلى المدينة .
زوجها : أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام .
مهرها : 480 درهماًً .
أولادها : الحسن والحسين والمحسن .
بناتها : زينب .
وفاتها : يوم الثلاثاء ، 3 جمادى الثانية سنة 11هـ .
عمرها : 18 سنة . على بعض الأقوال .
وقت الدفن : دفنها أمير المؤمنين عليه السلام ليلاً بوصية منها.
مكان الدفن : دفنها أمير المؤمنين عليه السلام في منزلها .
آثارها : كثيرة منها خطبتها الأولى في مسجد أبيها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والثانية : أمام جمهور نساء المهاجرين والأنصار.
أوقافها : سبعة بساتين .
الحديث المتقدم وهو قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في حق ابنته الطاهرة : (( إنّ الله يغضب لغضبكِ ويرضى لرضاكِ )) له من المعاني والدلالات الكثيرة التي يعجز الإنسان عن إدراكها والوصول إلى مغزاها ولكن نتحدث عن هذا الحديث الشريف بمقدار ما نتمكن عليه ويخطر في بالنا الآن .
وقبل الدخل في ذلك لابد من التعرض إلى معنى الرضا والسخط .